قبل 500 عام، في 24 ديسمبر 1524، توفي فاسكو دا جاما بسبب مرض الجمرة الخبيثة في منطقة عنق الرحم، في كوشين، حيث كان قد وصل مؤخرًا نائبًا لملك دولة الهند. وهكذا انتهت أيام الرجل الذي بدأ، قبل 25 عاماً، حقبة جديدة في العلاقات بين الغرب والشرق، نتيجة لاكتشاف الطريق البحري إلى الهند بين عامي 1497 و1499: وهو أحد تلك الإنجازات التي لا تمحى فقط العصر، بل تاريخ البشرية بأكمله.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.