“لا تتوتر، هذه ليست مراكش”، يحذرنا رجل يزيد عمره عن 50 عامًا بوجه محترق بسبب الشمس، وهو يقود دراجته في شارع ضيق، وهو مسترخٍ. اللطف ممتن، على الرغم من أنه غير ضروري: لا أحد متوتر، ناهيك عن التوتر. من الصعب أن ينزعج الإنسان في مدينة مثل الصويرة، في يوم خريفي طعمه مثل الصيف، والملح على جسدك والرمل على قدميك.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.