قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن العقوبات المفروضة على قطاع الطاقة الروسي تهدف إلى إبطاء التنمية الاقتصادية في البلاد.
ووفقا له، فإن هذه التدابير سيكون لها تأثير كبير على النمو الاقتصادي في الاتحاد الروسي.
وأشار بايدن أيضا إلى أن مثل هذه القيود يمكن أن تؤثر على زيادة تكلفة البنزين في الولايات المتحدة، لكنه أكد أنه لا يتوقع سوى زيادة طفيفة في أسعار الوقود. وألقيت كلمة رئيس الدولة في البيت الأبيض، حيث علق على عواقب العقوبات المفروضة.
وأفيد سابقًا أنه يمكن للشركات الأمريكية تقديم خدمات نقل النفط والمنتجات النفطية الروسية إذا تم شراء المواد الخام وفقًا لسقف السعر المحدد وفي غياب مشاركة الأشخاص الخاضعين للعقوبات.