وقال إيدي آري إن الضحية حاولت الرد، لكنها تعرضت للضرب على يد الجناة بدلاً من ذلك. وفي الواقع، تم تهديد الضحية باستخدام مسدس.
وأضاف أن “الجاني الآخر جاء لتهديد الضحية بإخراج سلاح يشتبه في أنه سلاح ناري، مما أدى إلى صمت الضحية”.
وعلى إثر هذا الحادث، تقدم الضحية لإبلاغ شرطة بينانج لإجراء مزيد من التحقيقات والتحقيقات. وأضاف: “تتعامل شرطة بينانج مع القضية”.