مؤسسة الأمل للأطفال المصابين بالسرطان (KACUV) تعمل وتنتج دون توقف منذ يوم تأسيسها. لقد تغيرت حياة الأطفال الذين تم تشخيص إصابتهم بسرطان الطفولة وعائلاتهم لمدة 25 عامًا بفضل هذه المؤسسة. وفي حين أن مشاكل مثل التعب الناتج عن العلاج والنظافة الصحية ومخاطر العدوى تبقى وراءها بالنسبة للأطفال الذين يأتون تحت سقف المؤسسة، فإن الآباء لا يعيشون حياة غير مؤكدة في زوايا المستشفى أو على مقعد بارد في الحديقة. يمنح KACUV الأمل للعائلات التي لها الحق في العيش معًا، والعلاج الفعال والرعاية الجيدة للأطفال، والأهم من ذلك، الأمل. هذه المؤسسة، التي تمس حياة الآلاف من الأشخاص، لا تخدم الأطفال الذين يحاربون السرطان وأسرهم فحسب، بل تخدم أيضًا مجموعة واسعة من الأشخاص، بدءًا من الأطفال والمراهقين الذين اكتمل علاجهم إلى ضحايا الزلزال الذين يحتاجون إلى المساعدة. تشرح الكاتبة الصحية في خبر تورك، سيدة إرين أوغلو، في الجزء الأول من مقابلتها كيف أصبحت المؤسسة موطنًا للعائلات والأطفال.
رابط المصدر