وانتهى ناني في ألفالادي مرتديًا قميص النادي الذي ولد فيه، وهي مسيرة امتدت لعقدين من الزمن والتي وعدت بتركه مع “الصودا”. وعلى الرغم من أن اللاعب البالغ من العمر 38 عامًا تنبأ بذلك، إلا أن الخبر وصل إلى حشد من مشجعي السلالة البرتغالية من الرأس الأخضر بنفس القوة التي تعلم بها الطفل من حي سانتا فيلومينا، في أمادورا، ضرب الكرة و تحطيم شبكات كرة القدم المعالم الرئيسية على هذا الكوكب للتغلب على الفقر والمصير.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.