بعد عقد من دخول خطة عمل لشبونة بشأن الضوضاء (PAR) حيز التنفيذ، والتي طورتها مجلس المدينة بهدف التخفيف من آثار الظاهرة في أفق زمني حتى عام 2029، يبدو أن جزءًا كبيرًا من السكان من رأس المال لشبونة يبقى خاضعا لقيم أعلى مما هو مستحسن. خاصة بسبب حركة السيارات.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.