وإذا أصبح هنريكي جوفيا إي ميلو رئيسًا للجمهورية، فسيكون رئيسًا للدولة على غرار خورخي سامبايو. هذا ما قاله خوسيه مانويل أنيس، المعلم الأكبر السابق للماسونية النظامية، وأحد المروجين لحركة دعم الأميرال للرئاسة، وهي جمعية يتم تشكيلها بهدف دعم ترشيح رئاسي محتمل لرئيس الدولة السابق، الدول الكبرى في البحرية.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.