دراسة جديدة تابعت الأشخاص الذين تعرضوا للهجمات الإرهابية في باريس في نوفمبر 2015، جلبت أخبارًا عن استجابة الدماغ للإجهاد اللاحق للصدمة (المعروف أيضًا باسمه المختصر باللغة الإنجليزية)، وهي مشكلة تتعلق بالصحة العقلية تنشأ من الأحداث الصادمة مثل العنف. كوارث وهجمات إرهابية مثل هذه. على الرغم من أننا لا نزال نعرف القليل عن آليات الدماغ للتعامل مع الإجهاد اللاحق للصدمة، فإن هذا البحث الجديد يسمح لنا بفهم أن آليات التحكم في الذاكرة في قشرة الفص الجبهي ستكون أساسية للتعافي من هذا الموقف. ولم نعرف.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.