بعد خمسة أيام فقط من محاولة شي جين بينغ تهدئة الأعصاب بخطاب أكد فيه أن الاقتصاد الصيني سيظل مستقرا وينمو بنسبة تزيد على 5% هذا العام، بدأت الأسواق توضح بالفعل أن الضمانات التي قدمها الرئيس لن تكون جيدة. وهذا يكفي لوحدهم فقط لإقناعهم بأن الصين قادرة على تجنب الأزمة ومقاومة التأثير السلبي لسياسات الحماية التي تنتهجها الولايات المتحدة.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.