يمكن أن تبدأ هذه القصة بقصة كلاسيكية: يدخل صحفي ومهندس معماري ومصور إلى حانة. بالداخل يوجد موسيقي سينضم إليهم. ومعًا، ستجعل هذه المجموعة الرباعية ذكريات المدينة التي ولدوا فيها خالدة، وخاصة قطعة من التاريخ لا تزال بحاجة إلى أن تُحكى.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.