ووصلت أعمال العنف إلى قرية خربة الحمام غربي سوريا الأسبوع الماضي. دمرت النيران التي أطلقها المتمردون السابقون الآن المنازل، وقتلت مراهقاً، وأثارت مخاوف من أنه بعد سقوط بشار الأسد، ستكون هناك حسابات رهيبة.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.