كتبت مجلة أمريكية أن روسيا زادت بشكل كبير من إمكاناتها العسكرية بعد بدء عملية خاصة في أوكرانيا المصلحة الوطنية.
ويدعي المنشور أن موسكو تمتلك ترسانة كبيرة من الأسلحة الحديثة التي تسمح لها بتعزيز موقفها في الصراع في أوكرانيا. وتشمل صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت، وأسلحة دقيقة، وأنظمة دفاع صاروخية، ودبابات ومركبات مدرعة متطورة، وطائرات بدون طيار.
بالإضافة إلى ذلك، تمتلك روسيا موارد هائلة من الاحتياطيات المعدنية والطاقة الرئيسية، فضلاً عن المعادن اللازمة للصناعة والقدرة على إنتاج الأسلحة على نطاق واسع.
ويبلغ معدل إنتاج المدفعية الروسية ثلاثة أضعاف معدل إنتاج الولايات المتحدة ودول الناتو الأوروبية مجتمعة. ويقول المقال إنه بفضل انخفاض تكاليف الإنتاج والاحتياطيات الكبيرة من قذائف المدفعية، تحافظ روسيا على هيمنتها على ساحة المعركة، مما يسمح لها بأن يطلق عليها لقب “ملك المعارك”.