شهدت البلاد مؤخرًا تجمعين دينيين متميزين يفصل بينهما أربعة أيام: “تراسلاسيون”، أو عيد الناصري الأسود، الذي نظمته الكنيسة الكاثوليكية الرومانية، والتجمع الوطني من أجل السلام، بقيادة Iglesia ni Cristo (INC). الأول كان إظهار الإيمان القوي؛ والآخر، تعبير فصيح عن المؤمنين. يقرع المرء أبواب السماء؛ الانفجارات الأخرى على أبواب الكونجرس. اجتذب كلا الحدثين ملايين المصلين إلى منصة Quirino Grandstand التاريخية. يجادل المؤمنون بأن هذه جلبت لهم بركات هائلة. كما أن كلا الحدثين تسببا بلا شك في حدوث اضطرابات هائلة في حياة الكثيرين.
إرسال رسالة عبر