وجد المؤسس المشارك للجبهة الوطنية، الذي توفي يوم الثلاثاء 7 كانون الثاني/يناير، نفسه، على نحو مفاجئ للجميع، مؤهلاً للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية عام 2002 في مواجهة جاك شيراك بعد إقصاء ليونيل جوسبان وجان ماري لو وكان على القلم آنذاك أن يواجه تعبئة تاريخية ضده. وكانت هذه اللحظة بمثابة الصحوة السياسية لجيل كامل.