قد ينتهي بنا الأمر إلى وجود ثلاثة تولفوس في مجلس شيوخ الجمهورية بعد انتخابات 2025، وذلك على الرغم من الحظر الدستوري الصريح ضد السلالات السياسية. تنص المادة الثانية، والتي تعتبر سياسة أساسية للدولة، على القسم 26 الذي ينص بوضوح على أن “الدولة تضمن المساواة في الوصول إلى فرص الخدمة العامة وتحظر السلالات السياسية كما قد يحددها القانون”.
في البداية، كنت دائمًا أطرح موقفًا مفاده أن الحظر الصريح للعائلات السياسية ليس أمرًا غير واقعي فحسب، خاصة في الوضع الفلبيني حيث تلعب العائلات دورًا مهمًا في الحياة الاجتماعية للناس.