منذ أن أدرك الإنسان محدودية وجوده، سعى دون جدوى إلى التمتع بالحياة الأبدية. بفضل أحدث التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي، قد يكون الخلود في متناول اليد، على الأقل افتراضيًا. ومن خلال الاستفادة من المعلومات الرقمية التي يتركها الموتى وراءهم، أصبح من الشائع بشكل متزايد رؤية الناس “ينتعشون” على أيدي الذكاء الاصطناعي. ظهرت أمثلة بارزة في الإعلانات التجارية التي تم فيها “إحياء” المطربين، أو عودة الممثلين إلى الظهور في الأفلام بعد وفاتهم، أو إعادة إنشاء شخصيات شعبية أخرى ذات صلة.