لم أتخيل قط أن أخي سيموت. ولم أتخيل أبدًا أنه سيأتي يوم سأشرح فيه لأطفالي أنه كان موتًا انتحاريًا. مرات عديدة، وفي أوقات أخرى، قلت لنفسي إنني لا أستطيع القيام بذلك. في هذه الحالة، ما كان يقوله لي دائمًا مرارًا وتكرارًا هو أنه لم يكن يعرف ما إذا كان سيخبرهم أم لا. كيف متى إلى أي مدى أود أن أشرح لهم. أو ماذا سيقولون عندما يسمعونني.