مفارقة، لكنها (ربما) ممكنة: تناول بعض الأدوية، بما في ذلك مضادات الالتهاب مثل الإيبوبروفين أو المضادات الحيوية مثل سيفترياكسون (ينتمي إلى مجموعة السيفالوسبورينات من الجيل الثالث), يمكنهم تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر وأشكال الخرف الأخرى.
وهكذا، بينما كان الباحثون يبحثون عن حلول علاجية جديدة لبعض الوقت والتي غالبًا ما تكون مخيبة للآمال، فإنهم يبحثون أيضًا عن الأدوية التي نستخدمها منذ بعض الوقت والتي يمكن أن يكون لها تأثير وقائي على المستوى العصبي.