نبدأ بصورتين جميلتين لبرشلونة، حيث تقف كاتدرائية ساغرادا فاميليا المهيبة كبطل الرواية الرئيسي، حيث تستحوذ على جوهر المدينة. وفيما يلي، نعرض المشهد الرقيق لأطفال في أوغندا ينتظرون ألعابهم بفارغ الصبر، مما يعكس أمل الطفولة وفرحتها. ونرى أيضًا امرأة أفغانية ترتدي البرقع برفقة ابنها، وهو ما يرمز إلى الصمود والقوة في الأوقات الصعبة.
أكمل القراءة…
رابط المصدر