إن الدورة القمرية، التي تمت دراستها لعدة قرون، لها معاني مختلفة في مناطق جغرافية ومجتمعات مختلفة، بل إنها تحدد حالة الحرب وفقًا للطرق التي تظهر بها في العصور القديمة، وهي حالة يتم تفسيرها بشكل مختلف تمامًا بالنسبة للبشر. اعتبرت المجتمعات دورة القمر على مدار العام علامة أو نذير خير أو شر. واليوم، يُقال إن دورة القمر، التي تتم دراستها في إطار علم التنجيم، توفر معلومات مختلفة عن مزاجنا. فهل هذه الآراء صحيحة؟ إليكم التفاصيل…
رابط المصدر