تبين أن الطبيب المتدرب يجيت جينتشباي، وهو طالب في كلية الطب، وصديقه المهندس الميكانيكي ألب ميرجان، اللذين فقدا حياتهما في كارثة الفندق في كارتالكايا، ألقا نفسيهما خارجاً في اللحظة الأولى من الحريق. وتقرر أن الصديقين عادا لإنقاذ الأشخاص الذين تقطعت بهم السبل وفقدوا حياتهم في هذه العملية.