بشرى سيفاجي، التي تعيش في أماسيا، هي متدربة لدى والدها، مصلح الأحذية، الذي مكنها من الدراسة في الجامعة. وبينما فاجأت الفتاة الصغيرة العملاء بإصلاح الأحذية وطلاءها بمهارة، أصبحت فخر والدها الذي لم يجد تلميذاً.
بشرى سيفاجي، التي تعيش في أماسيا، هي متدربة لدى والدها، مصلح الأحذية، الذي مكنها من الدراسة في الجامعة. وبينما فاجأت الفتاة الصغيرة العملاء بإصلاح الأحذية وطلاءها بمهارة، أصبحت فخر والدها الذي لم يجد تلميذاً.