بالنسبة لـ Eça de Queiroz، كان هذا هو الدفن الثالث والثاني مع مرتبة الشرف من الدولة. من الناحية الفنية، ما حدث يوم الأربعاء في البانثيون الوطني كان عملية نقل، ولكن مع أفراد الأسرة في موكب يرافق الجرة التي ظلت في غرفة محترقة أثناء الحفل تكريمًا لمؤلف الكتاب. المدينة والجبالوالصمت القبري الذي ساد عند مدخل نعش الكاتب والدبلوماسي، وحفيد حفيده وهو يلقي تأبينه، لن نكون بعيدين عن الجنازة.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.