لأكثر من أربعة عقود، حرصت عائلة الأسد على أن تظل الفظائع التي ارتكبتها في حماة لا توصف – مما أسفر عن مقتل عشرات الآلاف من سكان المدينة خلال حصار وحشي دام شهرًا، ثم اضطهاد أولئك الذين حافظوا على الذكرى.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا للاشتراكات .online@publico. نقطة.