ووصل وفد إسرائيلي إلى العاصمة القطرية الدوحة للتفاوض على وقف الأعمال القتالية وإطلاق سراح الرهائن في غزة. هذا ما أفاد به تايمز أوف إسرائيل.
وضم الوفد ممثلين عن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي الشاباك وجهاز المخابرات الموساد. وينصب التركيز الأساسي للاجتماعات على إيجاد حل وسط بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية في إطار الاقتراح الذي أعلنه الرئيس الأمريكي جو بايدن في 31 مايو 2024.
وفي وقت سابق، قالت حماس للمرة الأولى إنها قد توافق على اتفاق يسمح للقوات الإسرائيلية بالبقاء مؤقتا في قطاع غزة بعد انتهاء الأعمال العدائية.
كما أفادت التقارير أن حماس سلمت للجانب المصري قائمة بأسماء الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة. ويجري الوسطاء حاليا مشاورات نشطة بهدف التوصل إلى اتفاق بشأن هدنة في غزة.