في السادس والعشرين من ديسمبر/كانون الأول 2004، شهد العالم ما أصبح يُعرف باسم “اليوم الملاكمة” أو “تسونامي المحيط الهندي”، وهي كارثة طبيعية مروعة من الضخامة حتى الآن، بعد مرور عقدين من الزمن، لا تزال تحير الخيال. ونرى أنه من المناسب أن نتوقف لحظة من احتفالاتنا بالعيد لنتذكر المأساة وآلاف الضحايا، ليس من أجلهم فحسب، بل من أجلنا أيضًا، إلى حد ما.