عندما نتحدث عن “تلاشي” العضلات، تتحول أفكارنا على الفور إلى الشيخوخة أو سوء التغذية. ولكن خلف هذه الصورة هناك عالم من التعريفات والدلالات والمناقشات العلمية. إن ضمور العضلات وانخفاض كتلة العضلات ليسا مترادفين: فهما حالتان مختلفتان، ولهما أسباب وتأثيرات وأساليب علاجية محددة.