Home نمط الحياة أدرجت الصحافة الفرنسية فيكتوريا فيديريكا في تصنيف “الأميرات” وعرفتها بثلاث كلمات

أدرجت الصحافة الفرنسية فيكتوريا فيديريكا في تصنيف “الأميرات” وعرفتها بثلاث كلمات

26
0
أدرجت الصحافة الفرنسية فيكتوريا فيديريكا في تصنيف "الأميرات" وعرفتها بثلاث كلمات

انقلبت حياة فيكتوريا فيديريكا 180 درجة قبل أربع سنوات، عندما قررت رفع حق النقض على حسابها الشخصي على موقع إنستغرام، الذي كان يقتصر في السابق على الأشخاص الأقرب إليها فقط. لقد كانت مقدمة لمسيرة مهنية في مجال الإعلام بدأت شيئًا فشيئًا، على الرغم من أنها نمت بسرعة فائقة. اليوم، لدى ابنة إنفانتا إيلينا أكثر من 320 ألف متابع، وهو عدد كبير مما يجعله طلبًا للعديد من العلامات التجارية والشركات، خاصة في قطاع المنتجات الفاخرة..

ويدعم ذلك الإحصائيات التي تشاركها شركة Personality Media، وهي شركة استشارية مهمة في مجال التسويق وتحليل بيانات الصور للمشاهير، مع LA RAZÓN: “حقق تقاربًا بنسبة 40% مع هذه البيئة وفقًا لبيانات دراستنا. بالنسبة لها هو شيء فطري، بسبب المكان الذي أتت منه. ويدرك المستهلكون أن هذه بيئة طبيعية بالنسبة لهم، ولهذا السبب يمنحهم المستهلكون ثقة أكبر في هذا القطاع.

والحقيقة هي أن فيكتوريا فيديريكا أصبحت أكثر من راسخة في العالم الرقمي وبدأت في جذب الانتباه حتى خارج الحدود الإسبانية. وأدرجتها مجلة “Point de Vue” الفرنسية المتخصصة في الملوك والطائرات الأوروبية في التصنيف “الأمراء والأميرات العشرين الأكثر تواصلاً”ربما يتجاهل حقيقة أنه عنوان غريب عن فيكتوريا فيديريكا. بينما في الممالك الأخرى، يُطلق على جميع أبناء الملوك، وبالتالي أطفالهم، اسم “الأمراء”، في إسبانيا يقتصر هذا الذكر على ورثة العرش. إخوتهم هم رضع أو رضع، ولا يتمتع أطفالهم بأي لقب بالولادة بخلاف معاملة اللورد الممتاز أو السيدة الممتازة.

ومع ذلك، تتقاسم فيكتوريا فيديريكا هذا التصنيف مع أصحاب السمو الشباب الآخرين مثل أولمبيا من اليونان، وهيلويزا من أورانج ناسو (ابن عم الأميرة أماليا من هولندا)، وجيمس ميدلتون (شقيق كيت ميدلتون، وهو أيضًا ليس أميرًا) أو ماريا كيارا دي بوربون من الصقليتين.

وفيما يتعلق بفيكتوريا فيديريكا، فقد سلطوا الضوء على أنها فتاة متعددة الأوجه: “طاهية ليوم واحد، عارضة أزياء أو راكبة، ابنة أخت فيليبي السادس لديها أكثر من خيط واحد في قوسها.” بالإضافة إلى ذلك، يستعرضون وقتهم في “El Desafío”، حيث تم عرضه لأول مرة الأسبوع الماضي، و يعرّفونها بثلاث كلمات: “مغامر في القلب”. بالإضافة إلى ذلك، يستعرضون بعضًا من أحدث مآثرهم: “سافر في طرقات اليونان على دراجة نارية وفي شوارع كاجابامبا على متن توك توك”. هل سيكون لفيكتوريا فيديريكا مكان في المجتمع الفرنسي الراقي؟



رابط المصدر